يحكى في قديم الزمان ان هناك أسدا كان ملكا للغابة وكان يعرف بحدة ذكائه وفي احد الايام اشترط عليه اولاده امرا
خرج الاسد من عرينه متجها الى الغابة وفجاة ظهر اماه حمار ت الحمار وهو ينظر نحو الاسد وكذلك فعل الاسد
خطى الاسد خطوة للخلف ثم اتبعها بثانية لم يفهم الحمار ماذا يحدث قفتقد بخطوة للامام اتبعها بثانية
وقتها فر الاسد هاربا والحمار متعجب مما يحدث كيف يفر مني ملك الغابة والله لامر غريب عجيب
اعجب الحمار بذلك الموقف وانطلق يركض خلف الاسد ...الاسد يجري والحمار خلفه.....وحيوانات الغابة
تشاهد عجب العجاب اسد يفر من حمار توقف الاسد توقف الحمار ثم انطلق راكضا مجددا والحمار خلفه
ينهق باعلى صوته وكله فرح وغبطة وسرور وصل الاسد امام عرينه وتوقف وقتها توقف الحمار وقال في
نفسه ويلتي جنيت على نفسي الا ان الاسد زأر مرتجفا خائفا ودخل عرينه مسرعا زاد كبر الحمار
بنفسه واسرع خلفه وقتها أغلق الاسد الباب وقال لاولاده الم اقل لكم انني ساحضره اليكم حيا
هههههههههههههههههههه
اتمنى من قارئها ان يسجل العبرة التي استنبطها من القصة واتمنى ان تعجبكم